000 03462nam a22002297a 4500
999 _c2285
_d2285
003 OSt
005 20180331200321.0
008 180331b xxu||||| |||| 00| 0 eng d
040 _cCRCICA
050 _aINU\C
_bس.ج.ح 1977
100 _aسمير جرجس بطرس
_96641
245 _aحق المطاردة الحارة في القانون الدولي
260 _aالقاهرة :
_bجامعة القاهرة . كلية الحقوق ،
_c1977
300 _aص 406 ؛
_b30 سم
500 _aإطروحة دكتوارة
504 _aيشتمل على ارجاعات ببليوجرافية
520 _aلا شك ان رابطة الجماعية بين الدول لايمكن ان تقوم وان تستمر القائمة الا اذا امتنع كل عضو من اعضاء الجماعة الدولية من ان يلجا فى اعماله وتصرفاته الى التحكم، والتزام شانها حدود معينة واخضع حريته _ المطلقه فى الاصل- للقيود،وباشر علاقته مع غره من الاعضاء وفقا معلومة وتدل وقائع الحياه الدولية دلالة قاطمه على ان اعضاء الجماعة الدولية يلتزمون منهجيا فيما يقوم بينهم من روابط التعامل وعلاقات الحياة، بحيث يسطبع الباحث ان يقرر ان ثمة ضوابط موضوعية تنتم حياتهم المشتركة وتصرفاتهم المتبادلة وان هذه الضوابط مترتبه على وجود قواعد تعين لكا منهم الحدود وتبين الاشكال يجب تلتزمها كل دولة يقوم بينها وبين غيرها من علاقات العايش ويلاحظ على هذه القاعد ان مصدرها هو التراض الصريح او الضمنى بين الدول وانها فى الحق تعبير عن ضرورات الحياة المشتركة للجموع الانسانية التى تراضت صراحة وضمنا للخضوع لحكمها وتاكيد للنظام الذى يجب ان يسود كل جماعة اذا ماراد اعضاوءها الحياة مما فى استقرار وسلام والمات المعقدة للعلاقات الدولية اليوم وكذلك التضارب للمصالح الموجود فى هذا المجال من الى حد ما انعكاس اللانشقاق والخلل المهيمن على استخدام بعض المبادئ القانون الدولى ودلالتها فان المواطن الضعف فى القانون الدولى الحديث هى غموض بعض مبادئه المستخدمة كثيرا فى العلاقات بين الدول اى فيما يتعلق بحدودهم الصحيحة، وبالرغم من تقنين اجزاء مختلفة من القانون الدولى قد ساعد على الحد من هذه الظاهرة الى مدى معين الا انه لايزال كثيرا يمكن عمله وهكذا فقد حق تقنين حق المطاردة الحارة فى القانون الدولى للبحار فقط ومع ذلك يمكن تطبيقه ايضا فى البر وفى الجو وفى الواقع يوجد ميل كبير فى النوات الاخيرة.
700 _aمحمد حافظ غانم
_eمشرف
_92559
700 _aعائشة راتب
_eمشرف
_96642
700 _aمحمد طلعت الغنيمي
_eمشرف
_92554
942 _2lcc
_cTE